المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٠٨
صورة
هكذا وكحدث عادي يمر في حياتي انتهت حكايتي معك صحيح أن بعض الأشخاص ينحتون كثيرا في تلاوين طريقك يسعون ليكونوا الأساس ليكونوا أنت في تفكيرك في أسلوب عيشك في يومياتك التافهة…. كالحياة التي تسعى وأنت في قمة وعيك أن تسأل بأسخف أسلوب لطفل يتزاكى …. لماذا أنا أعيش ما الهدف ؟!0 هؤلاء الساعين ليكونوا أنت في لحظة الوصول ينقلبوا0 هذه روايتي وللأسف أنا لم أكن الضحية فيها بل كنت الجلاد أنا آسف وأعلم أنها لا تفيد أنا ربما آسف لتلاوتي الندامة التي لا تجدي نفعا في مثل هذه الحالات. ربما بسذاجة طفل ضحكتي يومها أغرتني تلك الابتسامة ربما قدر أو كل شي مكتوب أعماني حسنك يومها ”اذابتني” التفاصيل فتهت حينا وعدت أنا وللأسف أنا لا أريدك حبيبة …. ربما كنتي تنفعين لأمور أخرى صديقة وصراحة ولسخرية الأقدار أنت أحسن من يجيد هذا الدور لكن أنا الذي تعبت كثيرا لأضعك في غير موضعك أنا الذي سعيت لأجعلك أنا في التفكير في الهواجس في الأحلام أنا من تخلى عنك بعد أن كنتي الحبيبة للأسف أيضا أنا لست وحيدا في دوري شاركني به زملائي …. أولاد الحي …..جمهور منتخب كرة القدم في آخر لعبة للكرامة مع ذاك الفريق الكوري … كله كان يشاركني في